Facebook جمعية خيرية قرآنية في السعودية | كن شريكًا في نشر القرآن

يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

  • جمعية القرآن بحائل - حي الجامعيين – طريق الملك عبدالعزيز

  • 966557797947

جمعية خيرية قرآنية في السعودية | كن شريكًا في نشر القرآن

جمعية خيرية قرآنية في السعودية | كن شريكًا في نشر القرآن

مساهمتك في جمعية خيرية قرآنية في السعودية تعني أكثر من تبرع. اكتشف كيف يمكن لدعمك أن يساهم في حفظ القرآن الكريم وتربية الأجيال القادمة، مع فرص لكسب أجر مستمر طوال حياتك.


تُعد الجمعيات الخيرية القرآنية في السعودية من أبرز المؤسسات التي تسهم في رعاية حفظة القرآن الكريم، فهي تعمل على دعمهم، وتأهيلهم، وتوفير بيئة إيمانية تعزز ارتباطهم بكتاب الله. 

ومن خلال مبادراتها المتنوعة، تتيح هذه الجمعيات فرصًا مباركة للمشاركة في الأجر عبر كفالة الحفّاظ، أو دعم الحلقات، أو المساهمة في المشاريع الوقفية التي تخدم هذا الهدف النبيل، وخلال هذا المقال سنتعرف على أفضل جمعية خيرية قرآنية في السعودية، وما توفره من مشاريع لرعاية حفظة كتاب الله تعالى.

الجمعيات الخيرية القرآنية في السعودية 

الجمعيات الخيرية القرآنية في السعودية هي مؤسسات غير ربحية تُعنى بخدمة القرآن الكريم وأهله، وتسعى لنشر تعاليمه بين أفراد المجتمع من خلال برامج تعليمية وتربوية متخصصة. 


تهدف هذه الجمعيات إلى تعليم تلاوة القرآن وحفظه وتفسيره، ورعاية الحفّاظ وتشجيعهم، بالإضافة إلى تنظيم حلقات التحفيظ في المساجد والمراكز، وإقامة المسابقات القرآنية. 


كما تتيح للمجتمع فرصًا للمساهمة في هذا الخير من خلال التبرعات والكفالات والمشاريع الوقفية، مما يجعلها رافدًا مهمًا في تعزيز القيم الإسلامية وغرس حب القرآن في النفوس، ومنح محبي الخير فرصة ثمينة لكسب الأجر العظيم، وثواب كل من قرأ أو حفظ أو علَم كتاب الله تعالى القرآن الكريم. 

دور الجمعيات القرآنية في خدمة كتاب الله

الجمعيات القرآنية تمثل أحد الركائز الأساسية التي تعنى بخدمة القرآن الكريم وتعزيز دوره في المجتمع، فهي مؤسسات متخصصة تسعى بكل الوسائل والجهود لنشر علوم القرآن وتعليمه، وتربية الأجيال على هديه، وذلك من خلال مجموعة من الأدوار المهمة التي يمكن تلخيصها كما يلي:

1. تنظيم حلقات التحفيظ والتعليم القرآني

تُعتبر هذه الجمعيات من أهم الجهات التي تنشئ حلقات تحفيظ القرآن في المساجد والمراكز التعليمية، وتوفّر بيئة مناسبة للأطفال والشباب لتعلم تلاوة القرآن وحفظه بأساليب تربوية حديثة ومتقنة، وهذا الدور يساعد في استدامة حفظ الكتاب الكريم ونشره بين أوساط المجتمع.

2. إعداد وتأهيل المعلمين والمدرسين

لا يقتصر دور الجمعيات على التلاميذ فقط، بل تهتم أيضًا بتدريب المعلمين وتطوير مهاراتهم العلمية والعملية في مجال تعليم القرآن، مما يرفع من جودة التعليم ويضمن وصول المعلومة الصحيحة والتفسير السليم للقرآن الكريم.

3. توفير المواد القرآنية والوسائل التعليمية

تعمل الجمعيات على طباعة وتوزيع المصاحف، والكتب العلمية، والوسائط التعليمية الحديثة التي تساعد في تبسيط حفظ وفهم القرآن الكريم، مثل البرامج التعليمية والتطبيقات الإلكترونية التي تستهدف جميع الأعمار.

4. تنظيم المسابقات والأنشطة القرآنية

تنظم هذه الجمعيات مسابقات محلية ووطنية ودولية لتحفيز الشباب على حفظ القرآن وتجويده، مما يخلق بيئة تنافسية صحية ويشجع الأفراد على التمسك بالقرآن والعمل به، ويُبرز المواهب القرآنية ويشجعهم على الاستمرار.

5. دعم حفاظ القرآن مادياً ومعنوياً

تقدم الجمعيات برامج كفالة الحفّاظ ودعمهم، سواء بتوفير المساعدات المالية أو الدعم المعنوي والاجتماعي، مما يساعدهم على الاستمرار في حفظ القرآن والعيش بكرامة، ويُشجع غيرهم على المضي في هذا الطريق.

6. نشر ثقافة القرآن في المجتمع

من خلال الندوات والمحاضرات والبرامج الإعلامية، تسعى الجمعيات القرآنية إلى توعية المجتمع بأهمية القرآن في الحياة اليومية، وتعزيز القيم الإسلامية الأصيلة المستمدة من كتاب الله، مما يرسخ ثقافة الالتزام بالقرآن والعمل به.

7. المساهمة في مشاريع الوقف القرآني

تقوم بعض الجمعيات بإنشاء أوقاف قرآنية تستثمر عائداتها في دعم المشاريع القرآنية المختلفة، مما يضمن استمرارية العمل الخيري والخدمات التعليمية المرتبطة بالقرآن الكريم بشكل مستدام.


جمعية القرآن بحائل، جمعية خيرية قرآنية في السعودية، تدعم حفظة القرآن الكريم، وتوفر لهم الرعاية، وتفتح باباً للخير من خلال تقديم أسهم للمشاركة في هذا العمل، وتحقيق الأجر العظيم في الدنيا والآخرة.

فضل المساهمة في مشاريع جمعية قرآنية في السعودية

إن دعم مشاريع والمساهمة في جمعية خيرية قرآنية، من أعظم أبواب الخير التي تثمر في الدنيا وتؤتي أجرها في الآخرة، وفيما يلي أبرز فضائل هذا العمل المبارك:


  • تنال الخيرية التي وعد بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم: قال رسول الله ﷺ: "خيركم من تعلم القرآن وعلّمه"، وهذا وعد نبوي لا يُقارن.


  • بمساهمتك في تعليم القرآن ودعم الحفّاظ، فأنت داخل ضمن من شملهم هذا الفضل، سواء كنت معلمًا مباشرًا أو شريكًا في التمكين لهذا الخير من خلال صدقتك ودعمك.


  • أجر متجدد لا ينقطع بمرور الوقت: حين تكفل حافظًا للقرآن، فإن كل ما يتلوه من آيات، وكل علم يعلمه لغيره، يكتب لك منه نصيب.


فالحسنات لا تتوقف، والأثر لا ينقطع، ما دام القرآن يتلى ويُعمل به، قال ﷺ: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة..."، فكم من الحروف تُكتب لك يوميًا بفضل هذه المساهمة؟


  • باب مفتوح للبركة وزيادة الرزق: الإنفاق في سبيل الله، لا سيما في تعليم القرآن، من أسباب حلول البركة وزيادة الخير، وقد قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَىْءٍ فَهُوَ يُخۡلِفُهُۥ﴾ [سبأ: 39].


كل ريال تضعه في هذا المشروع، يُعاد إليك أضعافًا، رحمةً وتوفيقًا في الدنيا، وثوابًا لا يُقدّر في الآخرة.


  • رفعة في الدرجات ومكانة في الجنان: القرآن يرفع من يتمسك به في الدنيا، ويرتقي بصاحبه في الآخرة. قال ﷺ: "إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا..."


وبدعمك لحافظ، قد تكون سببًا في رفعته ورفعتك معه، ويقال له يوم القيامة: "اقرأ وارتقِ..."، فينال أعلى المنازل بفضل تعليمك أو دعمك له.


  • نور لك في القبر وشفيع يوم الحساب: القرآن شفيع لأهله، وصدقتك في سبيله تظل لك نورًا بعد الموت، قال النبي ﷺ: "اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه".


فكيف إذا كنت سببًا في حفظه وتعليمه لغيرك؟ إن الشفاعة تمتد إليك، بإذن الله، ما دام القرآن يعيش في قلوب حفّاظ ساعدت في رعايتهم.


  • أثر ممتد وأجر متواصل مدى الحياة: بدعمك لمشروع كفالة حفظة القرآن، تساهم في صناعة جيل قرآني يُعلِّم بعده، ويؤثر في غيره.


وقد قال ﷺ: "من دل على خير فله مثل أجر فاعله"، فتخيل عدد الحسنات التي تجري في ميزانك دون انقطاع، من كل طالب تعلم ومن كل من تعلّم منهم.

كيف تختار جمعية خيرية قرآنية موثوقة؟

اختيار أحسن جمعية قرآنية خيرية في السعودية، يعد خطوة مهمة لضمان أن تبرعاتك أو دعمك يذهب إلى جهة صحيحة تحقق أهدافها بشفافية وفعالية، خاصة في مجال حفظ وتعليم القرآن الكريم، وإليك أهم المعايير التي تساعدك على التمييز بين الجمعيات والتأكد من موثوقيتها:


1. الترخيص والاعتماد الرسمي: أول وأهم خطوة هي التأكد من أن الجمعية حاصلة على ترخيص رسمي من الجهات الحكومية المختصة في السعودية، مثل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أو وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، الجمعيات المرخصة تخضع للرقابة والمتابعة، مما يضمن التزامها بالقوانين والمعايير.


2. الشفافية في العمل المالي والإداري: الجمعية الموثوقة تعرض تقاريرها المالية والإدارية بشكل دوري وواضح للجمهور، سواء على موقعها الإلكتروني أو من خلال تقارير سنوية، فالشفافية تضمن لك أن أموالك تُدار بحسن نية وتُستخدم في الأغراض المعلنة فقط.


3. سمعة الجمعية وتاريخها في العمل الخيري: ابحث عن مدى استمرارية الجمعية في العمل الخيري القرآني وسجلها في إنجاز المشاريع، لأن الجمعيات التي لها تاريخ طويل في خدمة القرآن وتتمتع بسمعة طيبة بين المجتمع عادة ما تكون أكثر مصداقية.


4. تقييم آراء المستفيدين والمتطوعين: مراجعة تجارب الآخرين مع الجمعية، سواء المستفيدين من خدماتها أو المتطوعين فيها، تعطيك فكرة واضحة عن مستوى الالتزام وجودة العمل، ويمكنك الاطلاع على التقييمات والتعليقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو المنتديات.


5. وضوح أهداف الجمعية ومشاريعها: يجب أن تكون أهداف الجمعية واضحة ومحددة، مع تقديم تفاصيل دقيقة عن المشاريع التي تقوم بها، مثل حلقات التحفيظ، كفالة الحفظة، برامج التعليم، وطباعة المصاحف. الوضوح في الأهداف يدل على تنظيم جيد وخطة عمل مدروسة.


6. وجود فريق إداري متخصص وكفء: الجمعيات الناجحة تعتمد على فريق إداري محترف يمتلك الخبرة في إدارة العمل الخيري والقرآني، إضافة إلى وجود لجان رقابية لضمان سير العمل بشفافية ونزاهة.


7. سهولة التواصل والمتابعة: توفير الجمعية لوسائل تواصل فعالة مثل أرقام الهواتف، والبريد الإلكتروني، ومواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى إمكانية متابعة التبرعات ومعرفة أثرها بشكل مستمر، هو مؤشر على حرص الجمعية على بناء علاقة ثقة مع الداعمين.


عند اختيار جمعية قرآنية خيرية في السعودية، تأكد من تحقق هذه المعايير الأساسية، وتعد جمعية القرآن بحائل أفضل جمعية لتوافر كافة المعايير فيها، ولديها من الخبرات الطويلة في مجال رعاية حفاظ القرآن الكريم، وتتنوع المشاريع  تقدمها لفتح أبواب عديدة للخير أمام المحسنين من المسلمين. 

مشاريع جمعية القرآن بحائل

من خلال جمعية القرآن بحائل أفضل جمعية خيرية قرآنية في السعودية، يمكنك المساهمة في العديد من المشروعات الخيرية المتنوعة، ومن هذه المشروعات التي توفرها الجمعية ما يلي:

صدقتك الجارية بالعشر

كن شريكاً في تعليم كتاب الله،  ولو لم تكن معلماً، يمكنك أن تكون سبباً في تعليم القرآن مدى الحياة من خلال صدقة جارية تبقى أجورها إلى ما لا نهاية.


كيف تساهم؟

  • سهم فردي: 99 ريال.

  • سهم عنك ووالديك: 129 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • تبرع بأي مبلغ ترغب به، ولو كان قليلاً (مثل شق تمرة).


لماذا هذا المشروع مميز؟

  • يقع داخل حدود الحرم المكي، حيث تتضاعف الحسنات.

  • يُعنى بتعليم القرآن الكريم مدى الحياة، فكل حرف يُتلى، لك منه أجر.

  • صدقة جارية مستمرة لا تنقطع بإذن الله.


اختر سهمك الآن، وابدأ في بناء أثر خالد لك في أطهر بقاع الأرض.

10 جواهر قرآنية طوال أيام العشر بحد الحرم

9284 طالب ينتظرون دعمك في مكة المكرمة، داخل حدود الحرم، وصدقتك اليوم قد تكون سبباً في تعليم آلاف الطلاب كتاب الله، مدى الحياة، في أطهر بقاع الأرض.


للمساهمة:

  • سهم فردي: 99 ريال.

  • سهم عنك ووالديك: 129 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • أو قدّم تبرعاً بأي مبلغ تختاره


لماذا تساهم الآن؟

  • بسهم واحد فقط، تشارك في عشرة مشاريع قرآنية مؤثرة ومستدامة.

  • الأجر مستمر مدى الحياة بإذن الله.

  • مصارف المشروع، بها أجر لا يُعد ولا يُحصى.

  • كفالة أكثر من 9,000 طالب لحفظ القرآن، ودعم حلقات التحفيظ المستمرة، ودعم التعليم الإلكتروني للقرآن.

  • تعليم القرآن للجاليات وغير الناطقين بالعربية.


اغتنم الفرصة الآن، وأجرك يبقى إلى يوم القيامة، وكن شريكاً في تعليم القرآن، ولو بسهم واحد.

صدقة يوم عرفة

شارك في أعظم أبواب الخير، كفالة آلاف من حفاظ القرآن الكريم مدى الحياة عبر مشروع وقفي قرآني استثماري، داخل حدود الحرم المكي الشريف.


طريقة المساهمة:

  • سهم واحد لك بـ 99 ريال.

  • سهم عنك ووالديك بـ 129 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك بـ 139 ريال.

  • أو قدّم ما تستطيعن حتى لو كان بشق تمرة.


لماذا تعد المساهمة في هذا المشروع  فرصة ذهبية؟


لأنها صدقة جارية في أطهر بقاع الأرض، ولأنك تساهم في تعليم القرآن الكريم مدى الحياة، وكل حرف يُقرأ من طالب حفظته بصدقتك، يكون في ميزان حسناتك.

ساهم في كفالة 10000 طالب مدى الحياة

فرصتك اليوم لصناعة أثر خالد لا ينقطع، ساهم في تخريج الآلاف من أئمة المساجد وحفاظ القرآن، وشاركهم الأجر في كل تلاوة وختمة ودعاء مدى الحياة.


كيف تساهم؟

  • سهم فردي بـ 99 ريال.

  • سهم لك ولوالديك بـ 129 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك بـ 139 ريال.

  • أو قدّم ما تيسر لك (تبرع مفتوح).


9284 طالباً من طلاب القرآن يُتمون حفظ كتاب الله بدعمك، كل حرف يتلونه، كل آية يحفظونها، كل علم ينقلونه لأجيال بعدهم، لك فيه نصيب من الأجر، بإذن الله.


لمذا تعتبر هذه الفرصة لا تُقدّر بثمن؟

  • لأنها صدقة جارية في أطهر بقاع الأرض، داخل حدود الحرم.

  • لأنها تضمن لك أجراً مستمراً لا ينقطع.

  • لأن نور القرآن سيملأ حياتك وسينعكس أثره عليك وعلى من تحب


ثمار مساهمتك لا تُعد ولا تُحصى، من أئمة متقنون يملأون المساجد بصوت القرآن، في ميزان حسناتك، وملايين الختمات تُرفع لك كل عام، وأسر تتغير حياتها بفضل حفظة القرآن.


قال النبي ﷺ: "من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها".

لا تفوت هذا الباب المفتوح للخير، وكن من السابقين إلى الأجر في الدنيا والآخرة.


تبرع الآن وكن شريكاً في أعظم مشروع قرآني في مكة.

صدقة السر بخير عشر

فرصتك اليوم لصناعة أثر لا يُنسى، ساهم في تخريج الآلاف من أئمة المساجد وحفّاظ القرآن، وشاركهم الأجر في كل حرف يتلونه، وكل علم ينقلونه، مدى الحياة.


طريقة المشاركة سهلة، اختر السهم الذي يناسبك وابدأ بالعطاء:


  • سهم للفرد: 99 ريال.

  • سهم عنك ووالديك: 129 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • أو قدّم ما تجود به نفسك (تبرع مفتوح).


9284 طالبًا للقرآن في مكة، كل تلاوة، كل ختمة، كل آية يحفظونها، وكل تعليم ينقلونه للأجيال القادمة، لك أجر فيها بإذن الله.


مساهمتك في هذا المشروع صدقة جارية، فأجرك سيستمر ما دام القرآن يُتلى، وتزرع بركة القرآن في حياتك وفي حياة أحبابك إذا أهديت هذه المساهمة لمن تحب.


لا تفوّت هذا الخير العظيم، وكن من الساعين في نشر القرآن وتخريج أهله، وابدأ تبرعك اليوم، وشارك في بناء جيل قرآني يرفعك في الدنيا والآخرة.

صك صدقة جارية بحد الحرم المكي

امتلك صك صدقة جارية في أطهر بقاع الأرض، وشارك في تعليم آلاف الحفاظ مدى الحياة، فرصتك اليوم أن تكون من أهل القرآن، ادعم مشروعًا وقفيًا داخل حدود الحرم المكي، وساهم في كفالة 9,284 طالبًا وطالبة لحفظ كتاب الله، واجعل لك أثرًا لا ينقطع إلى يوم القيامة.


خيارات التبرع (صكوك الأجر):


  • صك واحد عنك بـ 100 ريال.

  • صك عنك ووالديك بـ 300 ريال.

  • صك عنك ووالديك وأسرتك بـ 500 ريال.


قال النبي ﷺ: "إن لله أهلين من الناس، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: هم أهل القرآن، أهل الله وخاصته.

إنفاقك في هذا المشروع المبارك، تحصل على صك موثق يثبت مساهمتك، وصدقتك تكون داخل حدود الحرم المكي، وهذا العمل دعم مباشر لحفظة القرآن الكريم، وأجر مستمر لا ينقطع بإذن الله


أجور تعليم القرآن لا تُحصى، وفضله لا يُقدر بثمن، لا تضيع الفرصة، وبادر الآن وازرع صدقتك في أطهر أرض، ليبقى لك نورها مدى الحياة.


الخاتمة

الجمعيات الخيرية القرآنية منارات نور تهتدي بها القلوب، وتُسهم في بناء مجتمع متماسك، ومتعلم، وواعٍ بقيمه ودينه، هذه الجمعيات لا تقدم فقط برامج تعليمية لحفظ القرآن الكريم وتدبره، بل تؤسس لجيلٍ مرتبطٍ بكتاب الله في سلوكه وأخلاقه وحياته اليومية، وتفتح أبواباً عظيمة للخير لراغبي الخير والعطاء.


جمعية القرآن بحائل، جمعية خيرية قرآنية في السعودية، تمنحك الفرصة للمساهمة في في هذا المشروع العظيم، بصدقتك، تكون شريكاً في الأجر والثواب، لا تنتظر، وساهم الآن وكن من الذين يسبقون إلى الخير والفضل والعظيم.