Facebook ساهم في دعم طلاب حلقات التحفيظ مع جمعية حائل

يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

  • جمعية القرآن بحائل - حي الجامعيين – طريق الملك عبدالعزيز

  • 966557797947

ساهم في دعم طلاب حلقات التحفيظ مع جمعية حائل

ساهم في دعم طلاب حلقات التحفيظ مع جمعية حائل

ساهم في دعم طلاب حلقات التحفيظ وكن شريكًا في تعليم القرآن الكريم. تبرع للمشروعات القرآنية وكن سببًا في نشر النور بين الأجيال القادمة.

عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “ اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا ًلأصحابه” رواه مسلم.

إن الاهتمام بتعليم كتاب الله تعالى هو أحد أعظم القُربات، وأرقى صور الاستثمار في الأجيال القادمة،  ومن بين أبرز المشاريع التي تحقّق هذا الهدف المبارك، مشروع دعم طلاب حلقات التحفيظـ، الذي يعد مدارس للإيمان، وباب فضل وخير لمن أراد الثواب والجزاء العظيم في الدنيا قبل الآخرة.


ما هو دعم طلاب حلقات تحفيظ القرآن الكريم؟

دعم طلاب حلقات التحفيظ يعني تقديم العون المادي والمعنوي للبرامج التعليمية التي تُعنى بتعليم القرآن الكريم حفظًا وتلاوةً وتدبّرًان ويشمل هذا الدعم:


  • كفالة الطلاب الراغبين في حفظ القرآن ولا يملكون القدرة على دفع التكاليف.

  • توفير المعلمين والمعلمات المؤهلين شرعيًا وتربويًا لتعليم القرآن.

  • إعداد بيئة مناسبة للحفظ والتعليم في المساجد والمراكز التعليمية.

  • طباعة المصاحف والمواد التعليمية والدعم التقني لبرامج التعليم الإلكتروني.

  • تنظيم مسابقات قرآنية لتحفيز الطلاب وتحقيق التميز بينهم.


وفي هذا العمل من الأجر والثواب ما لا يُعد ولا يُحصى، فهو من الصدقات الجارية، التي يستمر أجرها حتى بعد وفاة المسلم، كما جاء في الحديث الشريف: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له" [رواه مسلم].


فضل دعم طلاب حلقات التحفيظ

ليس هناك من عملٍ أعظم من خدمة كتاب الله عز وجل، ودعم طلاب حلقات التحفيظ، ويكفي أن نتأمل في الأحاديث النبوية التي تبين مكانة القرآن ومن يشتغل به:


  • رفع الدرجات في الدنيا والآخرة: فالحافظ للقرآن له منزلة عظيمة، ومن ساعده نال مثل أجره بإذن الله، قال الإمام العثيمين رحمه الله، في فتواه، من أعان على تحفيظ القرآن فله مثل أجر القارئ.


  • الخيرية المطلقة: كما في قول النبي ﷺ: "خيركم من تعلم القرآن وعلّمه". فالداعم لحلقات التحفيظ شريكٌ في هذا الخير، لأنه يُعين على التعليم.




  • بركة في الرزق والأهل: فالصدقة في تعليم القرآن بابٌ من أبواب البركة، وسببٌ لجلب الخير، ودفع البلاء.


  • استمرار الأجر بعد الموت: فالمال الذي يُصرف في دعم الحلقات هو صدقة جارية، وأي علمٍ ينتفع به يُعد بابًا من أبواب الأجر المتواصل.

معايير اختيار أفضل جمعية خيرية قرآنية في السعودية 

عند الرغبة في دعم طلاب حلقات التحفيظ، ينبغي التأكد من أن الجهة المنفذة للمشروع تعمل بكفاءة وأمانة، وتراعي أعلى المعايير في إدارة الأموال والبرامج التعليمية، ومن أبرز المعايير التي ينبغي النظر إليها:


1. الشفافية المالية والإدارية: يجب أن تكون الجمعية مسجلة رسميًا، وتقدم تقارير مالية دورية، حتى يتمكن المتبرع معرفة كيف تُصرف أمواله، وأين تذهب.


2. الخبرة في المجال: الجمعية التي لها سجل طويل في إدارة حلقات التحفيظ غالبًا ما تكون أكثر كفاءة، والخبرة تشمل المعرفة بالطرق التربوية، والتقنيات الحديثة في التعليم، واختيار المعلمين الأكفاء.


3. الكوادر التعليمية المؤهلة: وجود معلمين ومعلمات متقنين لأحكام التجويد، وذوي خلفية شرعية وتربوية، وتنظيم دورات تطويرية مستمرة للمعلمين.


4. تنوع الأنشطة القرآنية: لا تقتصر الجمعية على الحلقات فقط، بل تنظم مسابقات، ومحاضرات، ودورات تأهيلية، مما يدل على شمولية المشروع.


5. الاهتمام بالمخرجات: هل تتابع الجمعية مستوى الطلاب؟ هل تُقيم أداءهم؟ هل تحتفل بالحفظة؟ هذه كلها مؤشرات جودة.


6. سهولة المساهمة والمتابعة: وجود أنظمة تبرع مرنة، من خلال الإنترنت، أو التحويل البنكي، أو التبرع الشهري، وإرسال تقارير دورية للمتبرعين عن عدد الطلاب والأنشطة المنفذة.


7. تقديم المشروع بطريقة احترافية: وجود نشرات، وفيديوهات توعوية، ومواقع إلكترونية، ومواد تعريفية تُعزز الثقة والاطمئنان.

جمعية القرآن بحائل

من النماذج الرائدة التي تُطبّق مشروع دعم طلاب حلقات التحفيظ باحترافية جمعية القرآن بحائل، التي تُشرف على مشروعات متنوعة لرعاية حفاظ كتاب الله، وتهدف الجمعية من هذه المشاريع:

  • غرس حب القرآن في نفوس الأجيال.

  • تعليم التلاوة والتجويد للناشئة.

  • إقامة الحلقات القرآنية في المساجد والمراكز.

  • توفير المواد التعليمية والمصاحف.

  • كفالة المعلمين المختصين.

  • دعم متواصل للدور النسائية القرآنية، يعزز حضور المرأة في ميدان حفظ القرآن وتعلمه.

  • رعاية دائمة لحلقات التعليم الإلكتروني، لتيسير تعلُّم القرآن الكريم عن بُعد بأساليب تقنية حديثة.

  • الاستثمار في برنامج المحكّم مدى الحياة، لضمان جودة الإتقان القرآني بإشراف مختصين.

  • مبادرة مستمرة لتعليم سورة الفاتحة للأطفال، تغرس فيهم أولى خطوات الارتباط بالقرآن منذ الصغر.

  • تعليم دائم للقرآن الكريم للجاليات وغير الناطقين بالعربية.

  • كفالة حلقات الإقراء المتخصصة بشكل دائم، لضمان تخرج حفظة متقنين وفق روايات القراءة الصحيحة.

  • تمويل مستمر لحلقات التمكين القرآني، لتثبيت الحفظ وتعزيز فهم الطلاب ومهاراتهم التطبيقية.

مشاريع جمعية القرآن بحائل

تهتم جمعية القرآن بحائل بمبادرة دعم طلاب حلقات التحفيظ من خلال إطلاق العديد من المشاريع الخيرية وفتح باب للمساهمة في هذا العمل العظيم، ومن هذه المشاريع ما يلي:

بـ ٢٩ ريال تكفل حفاظ القرآن مدى العمر

قال تعالى: ﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتۡلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ سِرّٗا وَعَلَانِيَةٗ يَرۡجُونَ تِجَٰرَةٗ لَّن تَبُورَ ﴾[فاطر: 29].


هل تبحث عن باب من أبواب الخير لا يُغلق؟

بـ29 ريال فقط، تفتح لك صدقة جارية في قلب مكة المكرمة، داخل حدود الحرم، لتشارك في دعم طلاب حلقات التحفيظ.


خيارات المساهمة:

  • سهم الفرد: 29 ريال.

  • سهم عنك ووالديك: 58 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك: 116 ريال.

  • تبرع مفتوح: شارك بما تستطيع ولو بالقليل، فالخير لا يُقاس بالكميات.


لماذا تختار هذا المشروع؟

  • كل حرف يتلوه الطالب سيكتب في ميزان حسناتك.

  • الأجر لا ينقطع ما دام الحافظ يقرأ ويعلّم.

  • ترتقي بالدرجات في الدنيا والآخرة.

  • موقع المشروع في مكة المكرمة، داخل الحرم، حيث تعظم البركات.

صدقتك الجارية بالعشر

فرصة ذهبية لصدقة جارية في أطهر بقاع الأرض، داخل حدود الحرم المكي


كن سببًا في تعليم آلاف الحفاظ لكتاب الله مدى الحياة، وشارك في مشروع وقفي يعود أجره إليك بلا انقطاع.


خيارات المشاركة:

  • سهم الفرد: 99 ريال.

  • سهم عنك ووالديك: 129 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • تبرع مفتوح: أي مبلغ تقدمه، مهما كان بسيطًا، له أثر عظيم.


لماذا هذا المشروع مختلف؟

  • لأنك تساهم في تعليم القرآن الكريم داخل الحرم المكي.

  • الأجر مستمر مدى الحياة، مع كل آية تُتلى وكل حرف يُعلَّم.

  • تشارك في مشروع استثماري وقفي يدعم تعليم كتاب الله بشكل دائم.


ابدأ اليوم، واختر السهم المناسب لك، واحتسب الأجر من الكريم الوهاب، لا تفوّت الفرصة.

صدقة يوم عرفة

فرصة لا تُقدّر بثمن، صدقة جارية في مكة المكرمة، تكفل بها تعليم آلاف الحفاظ مدى الحياة


شارك في مشروع قرآني استثماري داخل حدود الحرم، واجعل لك أثرًا خالدًا في أعظم عمل يُتقرب به إلى الله، وهو دعم طلاب حلقات التحفيظ.


خيارات التبرع:

  • سهم للفرد: 99 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 129 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • تبرع مفتوح: ساهم بما تقدر عليه، ولو بمبلغ يسير.


لماذا هذا المشروع مميز؟

  • لأنه في أقدس مكان على وجه الأرض، داخل الحرم المكي.

  • يضمن أجرًا جاريًا لا ينقطع بتعليم القرآن مدى الحياة.

  • استثمار في الدنيا والآخرة، يثمر حسنات لا تحصى مع كل آية تُتلى.

يمكنك أن تكون شريكًا في تعليم القرآن، فقط بدعم هذا المشروع المبارك، لا تتردد، وبادر الآن، وخذ نصيبك من هذا الخير العظيم.

10 جواهر قرآنية طوال أيام العشر بحد الحرم

اكفل 9284 طالبًا من حفظة القرآن بصدقة جارية داخل الحرم المكي، بمساهمتك اليوم، تكون شريكًا في عشرة مشاريع قرآنية تمتد ثمارها إلى الأبد، لا تفوّت هذه الفرصة النادرة لتنال شرف خدمة كتاب الله في أقدس بقعة على وجه الأرض.


اختر سهمك وابدأ بالعطاء:

  • سهم الفرد: 99 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 129 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • تبرع مفتوح: شارك بما تجود به نفسك


لماذا تساهم الآن؟

  • لأن الفرصة استثنائية ومحدودة، والأسهم أوشكت على النفاد.

  • تساهم في عشرة مشاريع قرآنية بسهم واحد فقط.

  • الأجر مستمر مدى الحياة، في مكة المكرمة، حيث الأجر مضاعف والبركة أعظم


تشمل مشاريع القرآن

  • كفالة 9284 طالب لحفظ القرآن.

  • دعم طلاب حلقات التحفيظ بشكل دائم.

  • دعم الدور النسائية.

  • حلقات التعليم الإلكتروني.

  • برنامج المحكم لإتقان الحفظ.

  • تعليم الفاتحة للأطفال.

  • تعليم القرآن للجاليات والمسلمين الجدد.

  • حلقات الإقراء والإجازة.

  • برامج التمكين القرآني.

  • دعم جميع أنشطة الجمعية.

صدقة السر بخير عشر

فرصتك الذهبية للمساهمة في تخريج آلاف الأئمة وحفظة القرآن الكريم، وجني الأجر المستمر مدى الحياة.


اختر نوع السهم الذي يناسبك، وابدأ في رحلة الخير:

  • سهم فردي: 99 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 129 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • أو قدِّم تبرعاً مفتوحاً بما تجود به نفسك


أكثر من 9284 طالباً يتلون القرآن ويحفظونه بفضل دعمك، وكل تلاوة وكل آية وكل ختمة تكون في ميزان حسناتك بإذن الله.


قال رسول الله ﷺ: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها..."


لا تفوّت الفرصة، وسارع بالتبرع اليوم، وكن سبباً في نورٍ لا ينطفئ!

ساهم في كفالة 10000 طالب مدى الحياة

اغتنم فرصة عظيمة لتكون شريكاً في إعداد آلاف الأئمة وحفظة القرآن، وتنال أجرًا لا ينقطع بإذن الله طوال حياتك وبعد وفاتك.


اختر السهم المناسب لك:

  • سهم للفرد: 99 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 129 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 139 ريال.

  • أو قدّم تبرعاً بما تقدر عليه


9284 طالباً يقرؤون القرآن ويحفظونه بفضل دعمك، كل آية يتعلمونها، كل حرف يتلونه، وكل علم ينقلونه لغيرهم، يكون في ميزان حسناتك بإذن الله.


لماذا هذه فرصة لا تعوّض؟

  • صدقة جارية في داخل حدود الحرم.

  • أجر لا ينقطع مع كل تلاوة.

  • نور القرآن يضيء حياتك ويشرح صدرك.


كن أنت السبّاق لهذا الخير، وابدأ رحلتك مع الأجر المستمر من الآن.


الخاتمة

إن دعم طلاب حلقات التحفيظ ليس مجرد مساهمة مالية، بل هو استثمار في أعظم مشروع على وجه الأرض، ومن أنقى وأشرف صور البذل والعطاء، حين تنفق جزءاً من مالك في مشروعٍ يُعلّم القرآن الكريم؛ هو أن تبني لنفسك بيتًا في الجنة، وتزرع بذور النور في صدور الأطفال والشباب، إن الوقوف معهم اليوم، هو شراكة في كل حرف يحفظونه، وكل آية يتلونها، وكل قلب يصل إليه النور من خلالهم.


كن شريكاً في الأجر مع جمعية تحفيظ القرآن الكريم بحائل، بمساهمتك اليوم، أنت لا تدعم طالباً فحسب، بل تزرع بركة في دنياك، وتجني حسنات لا تنقطع بعد رحيلك.


تبرع الآن وساهم في صناعة جيل قرآني يُكتب لك به أجر عظيم ، ولا تؤجّل الخير، فالأجر مستمر، والفرصة بين يديك.